الرئيسية
أخي المسلم .. أختي المسلمه ..
من منا يجهل أهمية الدعاء وفضله
وقد وردت في ذلك آيات كريمة متعددة وأحاديث
نبوية كثيرة ؟
لاأظن بأن هناك من يجهل أن الدعاء من أفضل العبادات ..
وسأورد لكم بعض الأدلة التي وردت في الكتاب والسنة
والتي تؤكد فضل الدعاء
وتحثنا عليه ..
يقول الحق تبارك وتعالى :
{ وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن
الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون
جهنم داخرين } غافر :60
{ إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا
رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين }
الأنبياء :90
كما أنه سنة الأنبياء والمرسلين،
ودأب الأولياء والصالحين، ووظيفة المؤمنين
المتواضعين .. وشأن من شؤون الملائكة الكرام ..
كما أنه أكرم شيء على
الله تعالى ..
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((ليس شيء أكرم على الله عز وجل من الدعاء ))
وقال أيضاً (( من لم يسألِ اللهَ يغضبْ عليه ))
وقال (( ما من مسلم يدعو الله بدعوة
ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه
الله بها إحدى ثلاث إما أن تعجل له
دعوته في الدنيا وإما أن تدخر له في الآخرة
وإما أن يصرف عنه من الشر
مثل ذلك قالوا يا رسول الله إذا نكثر قال الله أكثر ))
ولكن لاشك بأننا نجهل الكثير من الأدعية
التي نتضرع بها إلى رب العزة والجلال
في صلواتنا وقيامنا ..
حيث نحتاج الدعاء و لكن لا نجد ما نقوله فنرفع
الأيدي ونصمت ..
لهذا أتمنى أن نسجل مانحفظه ونتذكره
منها في هذا الموضوع لنتعلم من بعضنا الكثير
من الأدعية التي أسأل الله أن يتقبلها منا ويعفو عنا ..
يجزي كل مشارك
في هذا الموضوع وقاريء وناقل له كل خير
وأن يتقبل منا ومنه دعائنا ولا يردنا
خائبين .
وأود تذكيركم قبل أن نبدأ بالمشاركة
بما نحفظه من الدعاء بشروط الاستجابه وهي
واضحة في قول الرسول الكريم الذي ذكرته
أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
(( قال رسول الله صلًى الله عليه وسلّم :
لا يغني حذر من قدر والدٌّعاء ينفع ممَّا نزل
وممَّا لم ينزل و إن البلاء ينزل فيتلقّاه الدعاء
فيعتلجان إلى يوم القيامة فإذا اجتمع
مع الدعاء حضور القلب وصادف وقتا"
من اوقات الإجابة وانكسارا" بين يدي
الرب جلّ وعلا وذلاًّ له وتضرُّعا" ورقَّة
واستقبل الدَّاعي القبلة وكان على طهارة
ورفع يديه الى الله عزَّ وجل وبدأ بحمد الله
والثّناء عليه ثمَّ ثنَّى بالصلاة على
محمد صلًى الله عليه وسلّم ثم قدَّم بين يدي حاجته
توبة واستغفارا ثم دخل
على الله وألحَّ عليه في المسألة وتملقه
ودعاه ودعاه رغبة ورهبة فإنًّّ الدعاء
لا يكاد يرد ))
وسأبدأ ببعض الأدعية التي أحفظها سائلة المولى عز وجل
أن ينفع بها وأن يتقبل
منا ومنكم إنه سميع مجيب .
اللهم اجعلني ذكاراً لك .. شكّاراً لك .. مخبتاً لك .. أواهاَ منيباً ..
رب تقبل توبتي .. واغسل حوبتي ..
وأجب دعوتي .. وثبت حجتي ..
واهد قلبي .. وسدد لساني .. واسلل سخائم صدري .
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ..
وتحول عافيتك .. وفجأة نقمتك ..
وجميع سخطك .
اللهم اني أعوذ بك من جهد البلاء .. ودرك الشقاء ..
وسوء القضاء .. وشماتة الأعداء
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري ..
وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي ..
وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي ..
واجعل الحياة زيادة لي من كل خير ..
والموت راحة لي من كل شر .
منقول عن أختي الديم أسال الرحمن العلي القدير أن يجعل ذلك في ميزان حسناتها
من منا يجهل أهمية الدعاء وفضله
وقد وردت في ذلك آيات كريمة متعددة وأحاديث
نبوية كثيرة ؟
لاأظن بأن هناك من يجهل أن الدعاء من أفضل العبادات ..
وسأورد لكم بعض الأدلة التي وردت في الكتاب والسنة
والتي تؤكد فضل الدعاء
وتحثنا عليه ..
يقول الحق تبارك وتعالى :
{ وقال ربكم ادعوني أستجب لكم إن
الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون
جهنم داخرين } غافر :60
{ إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا
رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين }
الأنبياء :90
كما أنه سنة الأنبياء والمرسلين،
ودأب الأولياء والصالحين، ووظيفة المؤمنين
المتواضعين .. وشأن من شؤون الملائكة الكرام ..
كما أنه أكرم شيء على
الله تعالى ..
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((ليس شيء أكرم على الله عز وجل من الدعاء ))
وقال أيضاً (( من لم يسألِ اللهَ يغضبْ عليه ))
وقال (( ما من مسلم يدعو الله بدعوة
ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه
الله بها إحدى ثلاث إما أن تعجل له
دعوته في الدنيا وإما أن تدخر له في الآخرة
وإما أن يصرف عنه من الشر
مثل ذلك قالوا يا رسول الله إذا نكثر قال الله أكثر ))
ولكن لاشك بأننا نجهل الكثير من الأدعية
التي نتضرع بها إلى رب العزة والجلال
في صلواتنا وقيامنا ..
حيث نحتاج الدعاء و لكن لا نجد ما نقوله فنرفع
الأيدي ونصمت ..
لهذا أتمنى أن نسجل مانحفظه ونتذكره
منها في هذا الموضوع لنتعلم من بعضنا الكثير
من الأدعية التي أسأل الله أن يتقبلها منا ويعفو عنا ..
يجزي كل مشارك
في هذا الموضوع وقاريء وناقل له كل خير
وأن يتقبل منا ومنه دعائنا ولا يردنا
خائبين .
وأود تذكيركم قبل أن نبدأ بالمشاركة
بما نحفظه من الدعاء بشروط الاستجابه وهي
واضحة في قول الرسول الكريم الذي ذكرته
أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها :
(( قال رسول الله صلًى الله عليه وسلّم :
لا يغني حذر من قدر والدٌّعاء ينفع ممَّا نزل
وممَّا لم ينزل و إن البلاء ينزل فيتلقّاه الدعاء
فيعتلجان إلى يوم القيامة فإذا اجتمع
مع الدعاء حضور القلب وصادف وقتا"
من اوقات الإجابة وانكسارا" بين يدي
الرب جلّ وعلا وذلاًّ له وتضرُّعا" ورقَّة
واستقبل الدَّاعي القبلة وكان على طهارة
ورفع يديه الى الله عزَّ وجل وبدأ بحمد الله
والثّناء عليه ثمَّ ثنَّى بالصلاة على
محمد صلًى الله عليه وسلّم ثم قدَّم بين يدي حاجته
توبة واستغفارا ثم دخل
على الله وألحَّ عليه في المسألة وتملقه
ودعاه ودعاه رغبة ورهبة فإنًّّ الدعاء
لا يكاد يرد ))
وسأبدأ ببعض الأدعية التي أحفظها سائلة المولى عز وجل
أن ينفع بها وأن يتقبل
منا ومنكم إنه سميع مجيب .
اللهم اجعلني ذكاراً لك .. شكّاراً لك .. مخبتاً لك .. أواهاَ منيباً ..
رب تقبل توبتي .. واغسل حوبتي ..
وأجب دعوتي .. وثبت حجتي ..
واهد قلبي .. وسدد لساني .. واسلل سخائم صدري .
اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ..
وتحول عافيتك .. وفجأة نقمتك ..
وجميع سخطك .
اللهم اني أعوذ بك من جهد البلاء .. ودرك الشقاء ..
وسوء القضاء .. وشماتة الأعداء
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري ..
وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي ..
وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي ..
واجعل الحياة زيادة لي من كل خير ..
والموت راحة لي من كل شر .
منقول عن أختي الديم أسال الرحمن العلي القدير أن يجعل ذلك في ميزان حسناتها
